السبت، 13 أبريل 2013

اختفاء العيب هدم المرأه في الجيل الحالي






موضوع للنقاش لا لإثارة الجدل وهو كلام واقعي - على الاقل من وجهة نظري- سابقا في عصر مضى



كانت المرأه تعمل ليل نهار وتؤدي واجباتها تجاه منزلها وتجاه ابناءها وتجاه زوجها على


اكمل وجه , بل وتكون خائفه من انها قصرت بحق زوجها فكانت المرأه بحق هي


مرأه , فكانت اخشى ماتخشاه هو زعل زوجها عليها فتخشى كثيرا الطلاق
لإنه يعد عيب بحقها وبحق اهلها فأنتجت سياسة العيب من المرأه امرأه صالحه


مطيعة لزوجها خلوقة مؤدبة من لاتكاد تخرج من بيتها الا لحاجه كتأدية واجب او تلبية دعوة


او ماشابه اما الآن فتغير الحال فأصبحت المرأه لايكاد يمر يوم الا وقد خرجت للسوق


او لأي مكان اما على مستوى الزوجات فتجدها اسهل كلمة تقولها لزوجها طلقني !!


ولاتقوم بحقوق زوجها وما ان يأتيها ولد او ولدين الا ويوجد في منزلها خادمه ,
بل انه اصبح نساء يخرجن من بيوتهم بدون اذن ازواجهم ,


, مالذي تغير هل اختفاء سياسة العيب جعلت من المرأه عاصية لزوجها غير لواجباتها ؟؟


ام ان دلال بعض الامهات لبناتهن هو السبب؟؟


كم اتمنى ان تعود المرأه كما كانت في السابق لا انكر ان بعض الرجال اعطى امرأته اكثر مما تستحق من الدلال حتى اصبحنا لانعرف الزوج من الزوجه !!


اتمنى ان يكون ردودكم تناقش الموضوع


0 التعليقات:

إرسال تعليق